preloader

وسائل النقل في الحرم الجامعي

تبلغ مساحة الجامعة الأمريكية في بغداد 1007 دونم (حوالي 622 فداناً)، لذلك يمكنك أن تتوقع القيام بالكثير من المشي في أثناء دراستك! على الرغم من أن هذا يُعَدُّ تمريناً رائعاً، يمكن أن يكون مرهقاً خلال فصل الصيف، أو إذا كنت متأخراً عن الفصل الدراسي، لذلك توفر الجامعة الأمريكية في بغداد شبكة مواصلات لمساعدتك.

الفصول الدراسية

اليوم الأول من الفصل الدراسي

منذ اليوم الأول للدراسة، ترى الحافلات الصديقة للبيئة بداية من موقف السيارات مروراً بأكاديمية اللغة الإنجليزية وحتى محطات أخرى حسب الحاجة. علماً أنه لن يُسمح للطلبة والزوار عادةً بقيادة سياراتهم في الحرم الجامعي، لأننا نريد أن نجعلها آمنة ومريحة عند المشي. مع افتتاح المزيد من الكليات، وبناء مبانٍ للسكن، وتوفير مرافق أخرى، تخطط الجامعة أيضاً إلى توسيع خطّ الحافلات حسب الحاجة.

سيارات الأجرة المائية

نتوقع أن يكون لدينا كذلك مركبات نقل مائية في وقت لاحق لوجود العديد من البحيرات والقنوات في جميع أنحاء الحرم الجامعي.توفر مركبات النقل المائية وسيلة للتجول في الحرم الجامعي أو لمجرد الاسترخاء مع “رحلة بحرية في منتصف النهار”. يتاح الوصول إلى المعلومات حول الطرق ومحطات التوقف لكل من الحافلات وسيارات الأجرة المائية في جميع الأوقات، مما يضمن تعرّف الطلبة والضيوف على خيارات النقل حول الحرم الجامعي. استمتع بخيارات النقل المجانية متى ما يكون الحرم الجامعي مفتوحاً!

الجامعة الأمريكية في بغداد

موقعنا

مثل أيّ حرم جامعي في أمريكا، تقوم الجامعة الأمريكية بتطوير مرافق للرياضة والترفيه، وصالات طعام تقدم ألواناً من الأطعمة العربية وغير العربية، ومباني للسكن لتمكين الطلبة من العيش في الحرم الجامعي والاستفادة من تجربتهم الجامعية إلى أقصى حدّ، ومساحات خضراء للاستمتاع بالطبيعة في كلّ مكان داخل الحرم الجامعي. مع البحيرات الواسعة، والآلاف من أشجار النخيل، وأنواع أخرى من الأشجار، والمناطق الخضراء، والمناظر الطبيعية الجميلة مع آلاف الزهور التي تزين الممرات والحدائق في جميع أنحاء الحرم، يكون طالب الجامعة الأمريكية محاطاً ببيئة جميلة ونظيفة. حتى في أيام الصيف الحارة، يتمكن الطلبة من الاسترخاء في أماكن مكيفة في جميع أنحاء الحرم الجامعي، والاستمتاع بظلال المدرجات والشرفات المطلة على البحيرة في أثناء تناول الشاي والوجبات الخفيفة مع أصدقائهم خلال الاستراحة بين الفصول الدراسية أو في نهاية يومهم.

وبينما تستمر عملية إعادة بناء الحرم الجامعي في التحول إلى جامعة على الطراز الأمريكي في قلب العراق، يضع المؤسسون والمصممون مصالح الطلبة وراحتهم واحتياجاتهم أولاً فوق كلّ شيء آخر. سواء أكان المبنى قاعة طعام، أو مكتبة، أو مبنى فصل دراسي، أو مكتب، فإن السؤال الأول الذي يُثار دائماً هو “كيف يمكننا أن نجعل هذا أفضل لطلبتنا؟” إن حرم الجامعة الأمريكية في بغداد مناسب لك – ونأمل أن ترى فيه “منزلاً آخر مثل منزلك الأول” حين تفكر في قضاء السنوات العديدة القادمة من حياتك في الدراسة هنا!