دعم الجامعة الأمريكية في بغداد

إن دعمك للجامعة الأمريكية في بغداد يسهم في تمكين الأجيال القادمة، من خلال بناء إرث يستند على تمكين قيادات شبابية مجهزة بالعلم والمعرفة ليكونوا قادة لمستقبل العراق.

تبرّعْ الآن

العراق – بلد فريد من نوعه

العراق، موطن أقدم مدينة مأهولة في العالم، وحاضنة للثقافة العربية والإسلامية، يحمل في طياته تاريخًًا يهودياً ومسيحياً زاخرًا بالثراء. على مدى قرون، أسهم بشكل فعّال في النهضة الأوروبية. واليوم، يشهد العراق نهضة جديدة، يقودها شباب وشابات يمزجون بين الانفتاح على العالم وارتباطهم الوثيق في ثقافتهم وقيمهم العراقية الأصيلة، ليعيدوا للعراق مكانته في الساحة العالمية.

تقدم المعرفة

تحويل حياة الناس إلى الأفضل

يعتمد مستقبل العراق على بيئة تعليمية حيوية من الطراز العالمي تمكن الشباب العراقي من التعلم والنمو وتحقيق أحلامهم وطموحاتهم. الجامعة الأمريكية في بغداد تمثل هذه البيئة حيث يتلقى الجيل القادم من القادة العراقيين أفضل تعليم وتدريب في العالم.

جامعة شاملة بأسلوب أمريكي في بغداد

تأسست الجامعة الأمريكية في بغداد في العام 2018، وقبلت أولى دفعاتها من الطلبة في العام 2021. أطلقت برامج في مجالات العلوم والأعمال والقانون والآداب الحرة، ومن المقرر إضافة تخصصات جديدة في المستقبل القريب.

نحن نبني إرثاً

يُحدد مستقبل العراق الروابط العالمية والوتيرة المتسارعة والتغيرات السريعة والقضايا المتزايدة التعقيد. من الضروري تلبية حاجة القادة والناجحين. خريجو الجامعة الأمريكية في بغداد سيكونون مواطنين عالميين يتميزون بتفكيرهم النقدي والتواصل الفعال والتصرف الأخلاقي والخدمة المجتمعية وهم يعيشون بهذا حياتهم بشكل كامل.

أولويات الحملة

المنحة الدراسية للطلبة

تسعى الجامعة الأمريكية في بغداد إلى تقديم القبول للطلبة العراقيين الموهوبين، بغضّ النظر عن قدرتهم على دفع الرسوم الدراسية أو تكاليف السكن. في كثير من الأحيان، تكون المنحة هي الفرق بين الحلم والواقع.

منحة الأساتذة

استقطاب أفضل الأساتذة دائماً ما يمثل تحدياً، خاصة عندما يحتاج الأساتذة الموهوبون إلى السفر للخارج. تدعم منحة الأساتذة الجامعة من خلال تشجيع التفوق في التدريس وتوفير فرص كبيرة لأعضاء هيئة التدريس.

تجارب الطلبة والتكنولوجيا

الدراسة في الخارج: يوفر دعمك للطلبة فرصة الدراسة في الخارج واكتساب منظور عالمي، وهو ما يحتاجه الشباب في عالم اليوم.

المعدات المتقدمة وتكنولوجيا المعلومات

في عالم اليوم، يجب أن تتاح للطلبة فرصة الوصول إلى أحدث التقنيات والفصول الدراسية المتطورة التي تعزز عملية التعلم وتتيح لهم تجربة التعليم العملي، وتُسهم في بناء جيل من المبتكرين والمستكشفين في مختلف المجالات.

المشاريع الأساسية

بينما تستمر الجامعة الأمريكية في بغداد في إعادة تعريف هويتها، ينبغي إعادة تصور مساحات التعلم والمعيشة أيضاً. إن الاستثمار في الحرم الجامعي والمرافق في الجامعة أمرٌ ضروري لخلق تجارب تعليمية متميزة تستمر في جذب أفضل الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والموظفين.

“انضمَّ إلينا في بناء مستقبل الجامعة الأمريكية في بغداد. معاً، سنصنع الجيل القادم من القادة الذين يُسهمون في تطوير العراق والمنطقة والعالم.”

الدكتور مايكل مولينكس، رئيس الجامعة الأمريكية في بغداد