قصص المتخرجين

الرئيسية > تخرّج دفعة ٢٠٢٥ > قصص المتخرجين

أحمد عزيز عبد الله

كلية الآداب والعلوم

كان أمامي الكثير لأتعلّمه… والكثير لأتخلّى عنه أيضاً. لم يكن الطريق مستقيماً، ولم يكن من المفترض أن يكون كذلك.
تعثّرت، وتساءلت، ثم نهضتُ مجدداً. اكتشفتُ أن التوازن ليس شيئاً تجده، بل شيئاً تصنعه، لحظةً بلحظة.
وإذا لم تسر الأمور كما خُطِّط لها… حسناً،
“هكذا تتفتّت الأمور… تماماً كما تتفتّت الكعكة.”

العباس فاضل حسين

كلية الدراسات الدولية

على الرغم من أنّ هذه كانت رحلتي الأكاديمية الثالثة، إلا أنّها كانت الأثرى دون شك.
واليوم في تخرجي، أؤمن بأنّ الجامعة الأمريكية في بغداد أصبحت حاجةً ملحّة في العراق أكثر من أي وقتٍ مضى، نظراً لدورها الحيوي في تشكيل الجيل الجديد.
شكراً لكِ، الجامعة الأمريكية في بغداد.

علي حميد جوير

كلية الأعمال

أتخرّج من الجامعة الأمريكية في بغداد حاملاً شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال.
خلال سنوات دراستي، تدربت في قسم الموارد البشرية في شركة Smart Oasis، وشاركت بفعالية في برامج قيادية مثل برنامج التبادل الشبابي العراقي الأميركي (IYLEP).
شغفي هو تطوير القطاع الخاص في العراق، وأتطلع إلى أن أكون مدربا معتمدا في الموارد البشرية.
بعد التخرج، أخطط لاكمال دراسة الماجستير في إدارة الأعمال (MBA) وتطوير مشاريعي في مجالي العقارات وريادة الأعمال.

آمنة علي موسى

كلية الأعمال

يُعدّ تخرّجي من الجامعة الأمريكية في بغداد لحظةً مليئة بالفخر والعاطفة بالنسبة لي. فقد كانت السنوات الماضية رحلةً أسهمت في نموي على مختلف المستويات، وشكّلت شخصيتي كما أنا عليه اليوم. أشعر بامتنانٍ عميق لأساتذتي الرائعين على تشجيعهم المتواصل، ولعائلتي العزيزة على حبّهم ودعمهم وإيمانهم بي. ولولاهم لما كانت هذه الرحلة لهذا الجمال. أتطلّع بحماسٍ إلى الفصل القادم من حياتي، وستبقى الجامعة الأمريكية في بغداد محفورة في قلبي دائماً.

دانية محمد عدنان

كلية الأعمال

لقد كانت تجربتي في الجامعة الأمريكية في بغداد تجربةً ثمينةً وذات أثر عميق. تطوّرتُ لأصبح شخصاً أكثر ثقةً وفضولاً وبهجة، بفضل أصدقاء أصبحوا لي بمثابة العائلة، والتجارب التي دفعتني إلى تخطّي دوائر الراحة المعتادة. كلّ تحدٍّ، وكلّ محاضرة، وكلّ ذكرى أسهمت في بلورة الشخص الذي أصبو إلى أن أكونه، وفي رسم ملامح الحياة التي أطمح إلى بنائها. أغادر اليوم وفي جعبتي ما هو أثمن من الشهادات؛ أغادر حاملةً دروساً وحبّاً وامتناناً عميقاً.
إلى كلّ من كان جزءاً من هذا الفصل من رحلتي: شكراً لكم.
وإلى نفسي في البدايات: لقد بلغنا الهدف، وأحسنّا استثمار كلّ لحظة.

ُدُر علي نعمان هادي

كلية الآداب والعلوم

كانت تجربتي في الجامعة الأمريكية في بغداد تجربةً لا تُنسى بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى. أكنّ خالص الامتنان لكلّ أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية الذين أضفَوا على هذه الرحلة قدراً كبيراً من الإثراء والدعم والبهجة. ولا يفوتني أن أشكر عائلتي على دعمها الدائم. أحد طموحاتي أن أعود يوماً لأكون جزءاً من عائلة الجامعة، كعضوٍ في هيئة التدريس. يا لها من رحلةٍ مدهشة! ضحكتُ، وتعلّمتُ، واستمتعتُ بكلّ لحظةٍ من لحظاتها.

فاطمة فؤاد فواز رشيد

كلية الآداب والعلوم

كانت رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد تجربةً لا تُنسى بكل معنى الكلمة. فقد منحتني الجامعة العديد من الفرص التي ساعدتني على التعلّم والنمو واكتشاف إمكانياتي الحقيقية. وبفضل أساتذتها الملهمين، وحيويّة الحرم الجامعي، والدعم المتواصل، تمكّنت من التطوّر على الصعيد الأكاديمي والمهني والشخصي. أشعر بامتنانٍ كبير لكل لحظة قضيتها هنا. ستبقى الجامعة الأمريكية في بغداد جزءاً أفتخر به في قصتي، وسأحمل روحها معي نحو المستقبل.

غدير عدي رشيد

كلية الآداب والعلوم

التحقت بالجامعة الأمريكية في بغداد دون أن أعرف ما الذي أريده في مسيرتي المهنية. وإذا انتهى بي الأمر في وظيفة ذات دخل جيد، كان ذلك كافياً بالنسبة لي. لكن مع الوقت، اكتشفت سُبلاً للاستكشاف والانفتاح. تمكّنت من معرفة ما يثير اهتمامي فعلاً، وما أجيده أيضاً. اكتسبت مهارات قيادية، وخبرة عملية، وفرصاً مهنية ما كنت لأحصل عليها في مكان آخر. لكن الأهم من كل ذلك، هو الأشخاص الذين أصبحوا الجزء الأهم من تجربتي في الجامعة الأمريكية في بغداد: أساتذتي الذين وجّهوني خلال البرنامج، الموظفون الذين بذلوا جهدهم لضمان وجود أنشطة ترفيهية ممتعة، وبالإضافة الى هذا كله، أصدقائي الذين خففوا من وطأة الأيام الصعبة وجعلوا من الأيام الجميلة أياماً لا تُنسى. أشكر كل من آمن بي وساعدني للوصول إلى ما أنا عليه اليوم، لقد جعلتم الأمر يستحق العناء.
وأخيراً، تهانينا للدفعة الأولى لعام 2025! لقد حققنا ما نصبوا اليه. فلننطلق الى الخطوة الثانية في حياتنا، بصحتكم!

همسة مازن داوود

كلية إدارة الأعمال

بصفتي أول خريجة من الجامعة الأمريكية في بغداد، أشعر بالفخر لتمثيل جامعة تمزج بين التاريخ الأكاديمي الغني للعراق وبين وعدٍ بمستقبل أكثر إشراقاً. لقد منحتني الجامعة الأمريكية في بغداد الفرصة للنمو وأن أحلم احلاما كبيرة وأن أنطلق إلى العالم بكل ثقة.

حسن قصي يوسف

كلية الآداب والعلوم

وداعاً الجامعة الأمريكية في بغداد…
لقد كانت خطوةً لا تُنسى في حياتي، وتعلّمتُ منها دروساً عظيمة. كما كوّنت أروع الصداقات مع أشخاصٍ مميّزين.
أنا أغادر الجامعة الأمريكية في بغداد، لكن جزءاً من قلبي سيبقى هناك إلى الأبد.

جواد علي أحمد

كلية الآداب والعلوم

إلى والديَّ العزيزين اللذين كانا إلى جانبي منذ اليوم الأول، أشكركما من أعماق قلبي. أحبكما، وأُهدي هذا الإنجاز لكما. كما أتقدّم بوافر الشكر للأصدقاء الرائعين الذين التقيتهم خلال هذه الرحلة. لقد جعلتم هذه التجربة لا تُنسى، مليئة بالنمو والذكريات الدافئة. أشكركم جميعاً، وأتمنى أن تستمر صداقتنا في الازدهار بعد التخرّج.
إلى زملائي الخريجين: اكتشفوا إمكاناتكم، ولنلتزم معاً ببناء عراقٍ أكثر إشراقاً وازدهاراً.
إلى أساتذتي الكرام، لقد كنتم عنصراً أساسياً في تطوّري، وستبقون مصدر إلهام دائمٍ لي.
شكراً لكِ، الجامعة الأمريكية في بغداد، وأتمنى أن تتقاطع طرقنا مجدداً في المستقبل.
وأتمنى أن تُصبحي منارةً للعلم والتقدّم للأجيال العراقية القادمة.

قمر حمد جعفر عبد الرزاق

كلية الآداب والعلوم

عزيزتي الجامعة الأمريكية في بغداد، شكراً لك. لم أكن أتخيّل أنني سأجد نفسي في بيئة عملية وإبداعية ومُثرية بهذا الشكل. أنا ممتنة حقاً لكل لحظة، وأعلم أنني سأشتاق حتى لأبسط الأمور. إلى زملائي وأصدقائي وأساتذتي—سأشتاق إليكم جميعاً.
د. كريستين، د. بين، د. كيث، د. جون، شكراً لجعل رحلتي مُثمرةً ولا تُنسى.

ليث فوزي محمد أحمد

كلية إدارة الأعمال

كل خطوة في رحلتي كانت تذكيراً لي بأن الشغف واللطف والإصرار يمكنها أن تضيء حتى في أحلك الطرق. أنا فخور بما حققته ومتحمّس أكثر للرحلة القادمة.

محمد زيد شهاب أحمد

كلية الأعمال

كنت متردّداً جداً في بداية مسيرتي الأكاديمية، وكان قرار الالتحاق بالجامعة قراراً صعباً. لكن خلال السنوات التي قضيتها في الجامعة الأمريكية في بغداد، تعلّمتُ كيف أن أقدّر هذه الرحلة، وأدركتُ قيمة الانتظار الطويل. أشعر بسعادةٍ غامرة لأنني اخترتُ دراسة البكالوريوس في الجامعة الأمريكية في بغداد، وأنا ممتنّ للطريقة التي سارت بها الأمور، بكلّ ما حملته من لحظات صعبة وسهلة.
أخصّ بالشكر والدتي وشقيقتي لدعمهما وتشجيعهما لي على اتخاذ هذه الخطوة. كما أتقدّم ببالغ الامتنان إلى الدكتور سيد حيدر على دعمه وإتاحته الفرصة لي لأتألّق.
شكراً للجامعة الأمريكية في بغداد، لأنكِ كنتِ الجسر الذي عبرتُ من خلاله نحو النجاح.

محمد عبد الوهاب خلف محمد

كلية الآداب والعلوم

كانت رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد تجربة لا تُنسى، رسمت ملامح مستقبلي. تجربة فريدة ستبقى محفورة في قلبي؛ المكان، الأشخاص، والوقت الذي قضيته هناك. سأفتقد بكل تأكيد أولئك الذين أسهموا في تشكيل مستقبلي وساعدوني في السير على طريقي لأصبح روائياً.
شكراً لكِ، الجامعة الأمريكية في بغداد، لمنحي الفرصة لتحقيق حلمي، وتزويدي بالأدوات والإرشاد الصحيح للعمل على الوصول إليه.

محمد علي عدي راشد

كلية الآداب والعلوم

كأنّها كانت البارحة حين كنتُ في الحافلة متوجهاً إلى الجامعة الأمريكية في بغداد للمرة الأولى. يبدو حقاً أنّ الوقت يمضي سريعاً حين نستمتع برحلتنا. أدين بكل شيء لأصدقائي وعائلتي على دعمهم لي طوال هذه السنوات. لقد كنتم إلى جانبي في الأوقات الصعبة والجميلة، وأنا ممتنّ لكم كثيراً.
وداعاً الجامعة الأمريكية في بغداد.
وإلى طلبة المستقبل: استمتعوا بكل لحظة، واجتهدوا، واستثمروا رحلتكم إلى أقصى حد.

محمد مصطفى نجيب

كلية إدارة الأعمال

عندما بدأت رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد، قال لي أحد الأساتذة: “الحياة الجامعية مثل نزهة.” وكانت كذلك فعلاً! نزهة رائعة لم أكن أدرك كم ستكون قصيرة. بالنسبة لي، أفضل ما في هذه النزهة هم الأشخاص الذين التقيت بهم هنا، سواء كانوا أساتذة أو طلاباً، وخاصة أول 200 طالب. كان شرفاً كبيراً لي أن أتعرف عليهم وأكون بينهم. وعندما أعود بذاكرتي، أشعر بالامتنان للحظات التي لا تُنسى التي عشتها في الجامعة الأمريكية في بغداد داخل الصفوف وخارجها. قدمت لي الجامعة الأمريكية في بغداد فرصاً مميزة حسّنت من تفكيري النقدي وطريقة رؤيتي للأشياء. فرص مثل ورش العمل، برامج التبادل، والحديث مع أعضاء هيئة تدريس دوليين والاستماع إلى وجهات نظرهم والتعلّم منهم، كانت من بين الأمور الحصرية التي ميّزت الجامعة الأمريكية في بغداد.
وأخيراً، إلى عائلتي وأساتذتي وزملائي الذين دعموني وعلّموني وألهموني: شكراً لكم لأنكم جعلتم هذه السنوات الأربع من أجمل سنوات حياتي.

مصطفى محمد جمعة

كلية الأعمال

أكملت البكالوريوس، والماجستير في الطريق، والدكتوراه آتية لا محالة. لا سعياً وراء الوجاهة، بل لتحقيق هدف أسمى. أُهدي هذا الإنجاز إلى والدي، الذي فقدته في منتصف رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد. ورغم غيابه الجسدي، أعلم يقيناً أنه كان معي في كل خطوة. اهدي تخرجي لك.

مصطفى سعد كمال يونس

كلية الدراسات الدولية

لقد انتهت رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد، لكن التزامي بخدمة العراق راسخ لا يتزحزح. أتقدّم بجزيل الشكر والعرفان إلى الأب المؤسّس السيّد سعدي وهيب وعائلته الكريمة، وإلى أساتذتي في كلية الدراسات الدولية. اليوم، أحمل معي قناعةً راسخة بقدرتي على الإسهام في بناء مستقبل أكثر إشراقاً للعراق؛ مستقبل يسود فيه العلم، وتكون فيه بلادنا منارةً للتقدّم في المنطقة بأسرها.
إلى والديَّ، إلى والدتي، قادتي الأبديين، أعاهدكم أن أحمل ذكراكم بكل وفاء، وأصون كرامة وعزّة رايتنا.
أنا مؤمن أنّ قادة العراق القادمين سيخرجون من قاعات الجامعة الأمريكية في بغداد.
حفظ الله العراق، وقواته المسلحة الباسلة، وشعبه الأبي.

نرجس حيدر العبسلي

كلية الآداب والعلوم

في الجامعة الأمريكية في بغداد، كنتُ متحمّسةً لاكتشاف ما هو أبعد من تخصّصي، إذ سعيتُ إلى التعلّم من كلّ فرصة أتيحت لي. لقد أسهم تنوّع المقرّرات التي درستها في منحي رؤى جديدة، وطورت من طريقة تفكيري وقدرتي على التساؤل والنمو. لكنّ التحوّل الحقيقي حدث خارج قاعات الدراسة، حيث خضتُ تجارب لم أتخيّل نفسي فيها يوماً—متطوّعة وسفيرةً للطلبة وقائدة فريق ومنظّمةً للفعاليات. كلّ تجربة منحتني فرصة لتجاوز دوائر الراحة المعتادة، ومكّنتني من اكتشاف ملامح الشخص الذي أستطيع أن أكونه. لقد كانت رحلةً من الاكتشاف والتطوّر والإصرار، وأنا فخورةٌ بكلّ ما حقّقناه أنا وزملائي في هذه المسيرة.

نازك سلمان داود

كلية الأعمال

ساعدتني سنواتي في الجامعة الأمريكية في بغداد على النمو أكاديمياً وشخصياً، وأنا ممتنّة لكل ما اكتسبته من معرفة، وصداقات، وتجارب قيّمة، جعلتني مستعدّة للفصل القادم من رحلتي.

نِظام نعمة حسين درويش

كلية الدراسات الدولية

لقد كانت رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد نقلةً حقيقيةً في حياتي. لم تقتصرعلى الجانب الأكاديمي حسب، بل اكتشفت بفضلها شغفاً جديداً وبنيت صداقات سترافقني طويلا ونضجت لأصبح نسخة أكثر ثقة ونضجاً من ذاتي. كلّ تحدٍّ وخبرة مررت بها ساهمت في تشكيل الشخص الذي أنا عليه اليوم، وساعدتني في رسم معالم الحياة التي أطمح لبنائها.
أنا لا أغادر وفي يدي شهادة حسب؛ بل أغادر حاملاً معي الذكريات والنضج والإمتنان الصادق لكلّ من ساندني في هذه الرحلة — شكراً لكم.
كما يُقال: حين يكون الوداع مؤلماً، فذلك دليل على أن ما سبقه كان يستحق العناء.

ريم زياد عارف

كلية الدراسات الدولية

أشعر بامتنانٍ كبير للأساتذة الذين منحتنا الجامعة الأمريكية في بغداد فرصة التعلّم على أيديهم. أقدّر حقاً كل أستاذ درستُ معه.
شكر خاص لأولئك الذين كتبوا لي توصيات للالتحاق بالدراسات العليا: د. بيشوب، د. بيرو، د. إرواني، د. فروغي، د. ماير، د. جارديم، ود. حفيظ — لقد أنرتم طريقي، وأنا ممتنّة لكم جميعاً.
لكل أستاذٍ استثمر وقته في تدريسي وإرشادي: كانت ريم تستمع، وستجعلكم فخورين بها.
أما عن وداعي… فلا داعي له، سأعود هنا لأدرّس خلال خمس سنوات.

صادق ظافر عبد القادر

كلية الأعمال

بصفتي أول خريج من برنامج ريادة الأعمال في الجامعة الأمريكية في بغداد، أفتخر بكوني من الرعيل الأول الذي افتتح هذا البرنامج. لم تكن الجامعة الأمريكية في بغداد صرحاً أكاديمياً حسب؛ بل مجتمعاً كاملاً، كوّنت فيه صداقات دائمة، وتطورت فيه على الصعيدين الشخصي والمهني.
وبين عملي بدوامٍ كاملٍ ودراستي، أصبحت الجامعة الأمريكية في بغداد بيتي الثاني.
كل الشكر والتقدير للدكتور فريد والدكتور حمادة والدكتور عباس والدكتورة جيلينا والسيد يعقوب والفريق الرائع.
والآن… ترقّبوا تألّقي.

سراء بهاء حسين عودة

كلية الدراسات الدولية

أن أكون ضمن أول دفعة خريجين من الجامعة الأمريكية في بغداد هو شعور لن أنساه أبداً — إنه ثمرة أعوام من الجهد، والأمل، والنمو.
دخلتُ الجامعة بطموح، وأغادرها بإصرارٍ، وهدفٍ، وصورةٍ أوضح عن ذاتي.
لم تمنحني الجامعة الأمريكية في بغداد شهادةً فقط؛ بل منحتني بيتاً ثانياً، وأصدقاءً أصبحوا عائلة، وذكرياتٍ سأحملها معي مدى الحياة.
هذه الرحلة لم تصنع مستقبلي وحسب، بل صنعتني أنا أيضاً.

تبارك علي قاسم

كلية الآداب والعلوم

يشرفني أن أكون من الدفعة الأولى المتخرجة من الجامعة، وأول خرّيجة في تخصّص الأحياء. كان الانضمام إلى الجامعة الأمريكية في بغداد قراراً غيّر مجرى حياتي. بدأتُ الرحلة وأنا غير واثقة من نفسي، ولا من الطريق الذي أسلكه. لكن من خلال التجربة والدعم والفرص التي منحتني إيّاها هذه الجامعة، وجدتُ الطريق الذي أحبّه بحق. نضجت وتعلّمت ووجدت غايتي.
وما اكتسبته هنا… سيبقى معي دائماً.

طيبة مصطفى مظاهر

كلية الأعمال

التخرّج من الجامعة الأمريكية في بغداد يُشعرني وكأنني أنهيت فصلاً غيّرني من جميع النواحي.
كل شخص التقيت به، وكل أستاذ تعلّمت منه، وكل لحظة جميلة أو صعبة عشتها خلال هذه الرحلة، أسهمت في تشكيل شخصيتي اليوم.
لقد أصبحت فعلاً بيتي الثاني.
ولا يمكنني أن أكون أكثر امتناناً.

زهراء محمد علي

كلية الأعمال

كانت سنواتي في الجامعة الأمريكية في بغداد رحلةً مليئة بالاكتشاف، والصمود، والنمو.
كل درس، وكل صداقة، وكل تحدٍّ خضته، ساهم في تشكيل الشخصية التي أنا عليها اليوم.
ومع انطلاقي نحو المستقبل، أحمل معي القوة، والأمل، والشغف لبناء حياة بلا حدود.

زهراء كاظم عبد الحسين

كلية الدراسات الدولية

حين بدأتُ رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد، كنتُ شخصاً مختلفاً تماماً. لقد غيّرتني هذه التجربة، دفعتني لتحدي ذاتي، ولأحلم أكبر، وأطمح لأعلى. الدروس التي تعلّمتها من أساتذتي تجاوزت حدود الكتب؛ فقد تعلّمتُ عن الحياة، وعن الصبر، وعن رؤية العالم بعمقٍ مختلف. أغادر الجامعة لا بشهادة حسب، بل بدروسٍ لا تقدَّر بثمن، سترافقني مدى الحياة.
ولهذا سأبقى ممتنّة لأساتذتي، وأصدقائي، ولكل من جعل هذه الرحلة لا تُنسى.

زينب مزهر حسن شعيبث

كلية الآداب والعلوم

أن أكون من ضمن الدفعة الأولى المتخرجة من الجامعة الأمريكية في بغداد، كان يعني لي أن أحتضن المجهول، وأن أخوض تجربة تعليمية جديدة وغير مألوفة.
ورغم صعوبة البدايات، فإن التزام أعضاء الهيئة التدريسية ودعمهم المستمر أضفى الى هذه الرحلة قيمةً حقيقية.
لقد منحتني الجامعة الأمريكية في أكثر من شهادة؛ منحتني قصصاً وصداقات ونمواً شخصياً ما كنت لأجده في طريقٍ آخر.
الوداع مؤلم بطبيعته، لكنه يعبّر عن فرادة هذه التجربة.
أغادر الآن بثقة، وقد صاغتني المعرفة، والشجاعة، وذكريات لا تُنسى من رحلتي في الجامعة الأمريكية في بغداد.

زين العابدين محمد أبو طحين

كلية الآداب والعلوم

كوني أحد خريجي الجامعة الأمريكية في بغداد، أتساءل أحياناً: هل من المفترض أن أشعر وكأنني “كنز وطني” الآن؟
الحقيقة: لا أشعر بذلك.
لكن لا بأس — الجامعة الأمريكية في بغداد لم تعلّمني كيف أكون مشهوراً، بل علّمتني كيف أكون نفسي. ك كيف أحتفلُ بالنجاحات، مهما كانت صغيرة، وكيف أتعلّمُ شيئاً جديداً كلّ يوم، وأبقى ممتنّاً حتى في أصعب الظروف.
قد لا أكون الخريج “الأكثر تميّزاً لكنني وبصدق، أفضل أن اتخرج ومعي أعظم ما أملك: هؤلاء الأشخاص الرائعون الذين رافقوني.

زينة حيدر الحسناوي

كلية الأعمال

في الجامعة الأمريكية في بغداد، سرتُ في طريقٍ كان فيه العلم أمانةً، والصبر رفيقاً، والإخلاص دليلاً — مستلهمةً كلمات النبي محمد (صلى الله عليه وآله):
“أدِّ الأمانة إلى من ائتمنك.”